رؤية جديدة السودان

رؤية جديدة السودان

قناة رؤية جديدة
أهم الأخبار
أحمد مصطفى الحميدي... يكتب : ماذا يحدث في معبر أرقين للشاحنات القادمة إلى دنقلا؟ ياسر الفادني... يكتب : ودالفادني ...حين يصون الله قرية بالقرآن قمة بغداد.. السودان فى ”الأجندة العربـيـــــــــة”..!! كيكل: إنضمامي لمليشيا الدعم السريع كان تقديرات شخصية وعدت للقوات المسلحة لمناصرة الوطن جامعة أفريقيا العالمية تزاول نشاطها بالخرطوم الشهر المقبل عبدالمنان أبكر عمر... يكتب : فشل مشروع آل دقلو في السودان... سيناريوهات المرحلة القادمة د. عمر كابو... يكتب :كلما زادت الإحن : ازددنا صلابة اللواء (م) مازن محمد إسماعيل... يكتب :إنَّمَا تَعبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَوثَـٰنا وَتَخلُقُونَ إِفكًا د. أبوالقاسم محمد نور خليفة... يكتب :رسالة في بريد مجلس الحج والعمرة...!! ندوة شبكة الإعلاميين السودانيين بالخارج ... ”صرخة من السودان ” حين صمت العالم...!! شبكة الإعلاميين السودانيين بالخارج تنظم غدا السبت ندوة اعلامية وحقوقية لكشف جرائم وانتهاكات مليشيا الدعم السريع الاعيسر : السودان دولة قوية بشعبه، وقواته المسلحة، وعلى المخذلين أن يراجعوا كتب التاريخ

حسن إسماعيل” يكتب: ع الماش.. شكراً برهان .. ووجب الإنتباه!!

حسن إسماعيل
حسن إسماعيل

الخط البياني لحركة مجلس السيادة بقيادة الفريق البرهان في الفضاء الخارجي ظل متصاعداً بتجانس ومنسجما ومسنوداً بحيثيات قوية واضحة ملخصها (إننا مع أي مفاوضات جادة تضع حدا للتمرد) أما أي محاولات لرم الجرح على فساده فهذا مرفوض وأن أي مفاوضات تسعى لاعتبار أن التمرد هو واقع يجب التعامل معه واقتسام الميدان السياسي معه فهذه جريمة لن يتحمل مجلس السيادة أوزارها وعارها) ...

ظل مجلس السيادة يفعل ذلك بصيغ تكتيكية عالية تُجرد الخارجية الأمريكية من مصداقيتها وتفضح أكاذيبها ولفها ودورانها وتفض ورق السلفان التعبيرى المزيف الصقيل الذي تدس تحته مشروعها القديم الذي كانت تتبناه ضمن الرباعية!!!

علي الأخ الفريق البرهان وطاقمه السيادي أن يتحسبوا نتاجا لذلك تصعيدا عسكريا غير مسبوق خلال الأسبوع القادم واسرافا في أذية المدنيين يفوق كل الذي حدث قبل ذلك إذ أن دوائر الشر ستسعى لتغريم السودان ثمن هذا الموقف وأن عقرب الخارجية المهزومة سوف تسعى لرقصة الهياج الأخيرة فلنتحسب جيشا وشعبا وقيادة لتلكم الهجمة المسعورة العمياء ... و ... الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.


.........
١٢/ ٨/ ٢٠٢٤م