الصحفي ”أبشر الصايم” يكتب: 10 إنجازات تشفع لعودة حمدوك لسدة الوزارة مجدداً
10 إنجازات تشفع لعودة حمدوك لسدة الوزارة مجدداً
(1)
نجح الدكتور عبدالله آدم حمدوك رئيس الوزراء السابق، في إقناع الاتحاد الأوروبي بدفع رواتب مكتبه وبالدولار، حتي لا تشكل عبئاً على العملة المحلية!!
(2)
حمدوك هو من خاطب مجلس الأمن لإرسال بعثة أممية متكاملة للمساعدة والمشاركة في إدارة الفترة الانتقالية (وضع البلاد تحت الوصاية الدولية)!!
(3)
نجح حمدوك في دفع 390 مليون دولار تعويضاً لضحايا المدمرة كول، تم شراء المبلغ من السوق المحلي!!
(4)
الخبير الاقتصادي عبدالله حمدوك هو من نجح في إقناع راعي الإبل حميدتي برئاسة اللجنة الاقتصادية!!
(5)
نجح حمدوك في تعطيل الجامعات لأربعة سنوات هي مدة حكومتيه الأولى والثانية، وذلك حتى يتفرغ الطلاب للتتريس عوضاً عن التدريس حتى لا تخمد جذوة الثورة!!
(6)
لا يسأل حمدوك عن ارتفاع الدولار من 60 إلى 600، ولا عن ارتفاع سعر الخبز من جنيه إلى خمسين جنيها، لأن حاضنته السياسية لم تسلمه برنامجا اقتصاديا !!
(7)
حمدوك رجل المنظمات الدولية يحمل جوازاً أجنبيا غربياً ذلك مما يُسهل عليه اختراق تلك الدول والمجتمعات!!
(8)
تمكن في عهده سفراء دول الترويكا والأوروبين من الدخول إلى مكامن مجلس الوزراء والإطلاع على كل ملفات الدولة، مما ساعدهم في وضع برامج لمساعدتنا!!
(9)
تمكنت الاستخبارات الأجنبية في عصر حمدوك من اختراق كل الأجهزة المحلية لمحاربة التطرف والإرهاب في بلادنا!!
(10)
خاتمة.. مهما يكن من أمر فإن حمدوك كان ولا يزال (مشروعاً أجنبياً) خالصاً، وقد نجح في تنفيذ معظم مطلوبات دافعي رواتبه، من تفكيك كثير من القيم والثواب والقوانين، ويًعاد الآن إنتاجه مجدداً من قبل (المجتمع الدولي) ليُكمل ما بدأه..
شكراً شكراً حمدوك!!!
