رؤية جديدة السودان

رؤية جديدة السودان

قناة رؤية جديدة
أهم الأخبار

✍ أحمد الشريف : كتابات ؛ سويسرا تنعي الرباعية

* وبعد أن هبطت طائرة بن زايد ، مطار أبوظبي

قادمه من موسكو، سفير روسيا بالسودان،

يوكد وقوف بلاده مع السودان ، و التعاون بين

البلدين في كل المجالات .في اشاره للتعدين...

وكذلك سفير تركيا.الذي زاد بزيارة الخرطوم.....

**وطائره الدوحه تقل البرهان الي سويسرا ،،بعد

ترتيب قطر..لللقاء بين البرهان ومندوب ترامب

.. مسعد بولص. ..

وتهبط الطائره..ومسعد في انتظارها.. ذاته الذي

هبطت.طائرته مطار بورتسودان وبستعلاء وقله أدب..طلب لقاء .البرهان في الطائره ،،!!

فصفعه البرهان..فلم يلتقيه...

وفي زيورخ البرهانخ .يرفض الدعم السريع في السلطه ،،

**ومسعد يوكد أن قنوات الاتصال بين واشنطون والخرطوم.ستكون مباشره ..(راس براس).. أي انتقل ملف السودان من الخارجيه الي البيت الابيض٠٠

وبهذا يعلن مسعد وفاه الرباعيه ...

ونقل الملف من الخارجيه .الذي ظل منذ الاستقلال.في الخارجيه الامريكيه..حيث يتم

التعامل والقرارات .عبر الرجوع في بعضها

الي الحلفاء الإقليميين....

٠٠ واهم ما في مخرجات اللقاء...

تأكيد بولص علي التعاون في محاربه الإرهاب

وتقرأ مفرده (الارهاب...بالقانون الذي يجري

اعداده .في الكونغرس.،(قانون.الدعم السريع منظمه ارهابيه،،) والذي من المحتمل أن يأخذ

طريقه الي مجلس الامن....

*وهذا ماازعج. ابوظبي فهرولت الي موسكو.

وتشبك .مفرده (,الارهاب،)بقول بولص.. (حوار. سوداني لا يستثني إلا المتهمين في جرائم عالميه)ففيما اري أنه

يقصد جريمه( .اباده المساليت) وجريمة الوالي التي ارتكبتها ملييشاء الدعم..

فالتحرك القطري..اظنه نهايه الماراثون .. وذاته

يحمل ملامح . ماراثون ..ايران..انتهي في الدوحه..

.وبرهان كسبه لهذه الجوله.. لم يكسبها لانه

الرجل الخارق ...كسبها لان الجيش السوداني

هو جيش.خارق..

والشعب السوداني شعب خارق.

فامريكا بما لها من القوه لا تخاف الجيوش بل

تخاف .،( شعب .) جبهته الداخليه متماسكه.

ففي الصومال ..وفيتنام وافغنستان هزمها

تماسك الجبهات الداخليه..

* فالبرهان .. نزل الملعب والجيش منتصرا في

الفاشر...والشعب ملتف حول الجيش .. فامريكا

تحترم القوي. وتدوس علي الضعيف.

فهي التي صنعت الحرب في السودان عبر الامارات. التي فشلت في تحقيق .مشروعها

المتمثل في تقسيم السودان.وتفكيك الجيش

فامريكا لا تهدف الي.ديمقراطيه .ولا حقوق الإنسان ..هدفها الهيمنه.علي الشعوب الضعيفه

فلا اقول اننا بلقاء البرهان اننا في مأمن منها لا

المعركه مازالت دائره.,والامارات وهي تتخبط

ما تزال.امدادها يتنزل علي المليشياء.

وصفوه القول ان امريكا يئست من الامارات

وتخشي(.داعش جديده).. بدات تتخلق . وتمظهرت بشكل واضح في الحرب في دارفور

,،،(..مرتزقه كولومبيا..) التي كانت قاصمه ظهر للامارات ومليشيتها..

،،،،*فأعتقد أن زياره مالك عقار نائب رئيس الدولة.لجوبا .لها بعد سياسي وامني . وجاءت في

وقتها.. وكذلك زياره رئيس مجلس الوزراء لمصر

ولكن.مايعطل . العمل الدبلوماسي الخارجي

الذي لا يقل اهميه من العمل العسكري

هو . تباطؤ رئيس الوزراء.. في تعين وزير للخارجيه.. لمتابعه وتح يك الملف الخارجي

وكذلك تسميه.ناطق رسمي.. فالسياسيه لا تعرف

( المحركه..) والجرجره.واما ان تكون.متابعا ومتحركا والا

تخطفك .الطيور..