✍ أحمد الشريف : كتابات ؛ بلاهه حمدوك

_ما يثير الغثيان .مما غرد به في صفحته ، الابله
عبدالله حمدوك.بعد اتفاق( غزه )..عن سلام السودان.. وعن استعداد (صمود) للذهاب لبورتسودان .إذا اعلن البرهان ..وقف إطلاق النار... وذهب عبقري (صمود).الي أن اتفاق غزه
فتح الباب . لسلام السودان .في اشاره ضمنيه
الي (الرباعيه )..(.ويا رجل السلام ،اعمل لينا
واحده ذي دي في السودان. وما تنسنا من صالح
العودة. نحن( حبايبك .)....
فالبله حمدوك.يثير الشفقه عليه.. وهو مازال يردد كلمه(الطرفين)..ويهرف ان الحركه الاسلاميه (حركه ارهابيه..). فسيدك( ترامب.) وقع اتفاق مع (حماس) الإرهابيه ..... ايه رايك؟؟
وماقولك. يا هبنقه!!......
--فترامب لم يأتي لسلام غزه . راضيا .بل مجبرا ....مقهورا .........
جاء لينقذ ( اسرائيل),فطلب وساطه قطر وتركيا الاقرب لحماس ومصر. ..فغزه وشعب غزه بصمودهم وبسالتهم. هزموه .وهزموا ربيبته
اسرائيل..(.داخليا وخارجيا .).فالاجتماع الأخير
للجمعيه.العامه للامم المتحدة .كان استفتاء لصالح غزه والقضيه الفلسطنيه ......
_اما ( الرباعيه )القشه التي تتعلق بها انت والمليشياء.جناحك العسكري.فهذه (قربه مقدوده)......وفقاعه صابون .....
فلو كنت جادا وملتزما بالسلام ومتوافقا مع المجتمع الدولي.الذي هو عندك.هو (الغرب).فبقررارات(مجلس الامن)..اقنع الاشاوس،بفك (حصار الفاشر.)انفاذا لقرار مجلس الامن........
اجزم انك لن تستطيع..لا نك مستاجرللامارات.
وتعمل انت وجميع القحاته (للرباعيه)..لانقاذ
الامارات ،من ورطه حربها في السودان.........
وعودتك (كرزاي)وعوده قحت.....
_فما يجب فهمه أن اتفاق ( غزه) افقد ترامب هيبته.وسطوته.وافقد اسرائيل( اسطوره )جيشها .
الذي لا يهزم فقد انهزم .وشهد بهزيمته ا لعالم اجمع في غزه.....ولتعلم ان ترامب
.غير (حريص) علي سلام في السودان.....ولو كان..
فهو قادر علي (. الامارات ) الداعمه للمليشياء
بالسلاح....ف (ترامب )يلعب .بحبل (اطاله الحرب.)......لما سيكون .بعد هزيمته في غزه..
يامن ترفعون شعار (لا الحرب).. كذبا فالحق ابلج..... وساقيتنا مدوره..وقافلتنا لا يثيرها نباح كلاب قحت ومن والاها